Getting My حوار مع النخبة To Work



عبد الرحمن حبنكة الميداني من الشعراء الإسلاميين له قصيدة رائعة يصف فيها النخبة الإسلامية، يقول

إن النظر الفاحص فيما وصلت إليه البلاد سيقودنا إلي أن البلاد ظلت تتعرض لحملات منظمة تستهدف ضرب عناصر قوتها المادية والمعنوية حسبما يقول السفير ميشيل رامو سفير فرنسا الأسبق لدي الخرطوم في كتابه المعنون السودان في جميع حالاته ( إن الطمع في ثرواته المعروفة من النفط واليورانيوم والنحاس والذهب هي سبب إستهداف السودان ، والصورة النمطية التي يشكلها الإعلام الغربي للسودان غير واقعية وغير حقيقية ، والهدف منها هو خدمة المخطط الاميركي والدولي لإضعاف الحكومة المركزية وصولا لزعزعة إستقرار البلاد عبر إضعافها من الأطراف ) ..

ولكن ذلك يتطلب ان تكون هناك ارادة لفتح جبهة مختلفة بالكلية في السياسات الاهلية ويكون القيام بذلك عبر جعل المشكلة المذكورة سابقا محور القضية: كيف يمكننا اعادة اكتساب المبادرة السياسية وجها لوجه القوى الهدامة للعولمة الرأسمالية الجامحة؟ بدلا من ذلك، فإن المسرح السياسي يسوده الضباب، حيث انه وعلى سبيل المثال، لا يمكن تمييز اجندة اليسار المؤيدة للعولمة لإضفاء هيئة سياسية على المجتمع العالمي المتنامي اقتصاديا و رقميا عن الأجندة النيوليبرالية للتنازل السياسي لقوة ابتزاز البنوك و الاسواق الغير منظمة.

 تسجيل الاشتراك تسجيل الدخول تبرَّع لنا

قال الحجاج: أنا قاصم الظلمة ومعدن الحكمة الحجاج بن يوسف معدن العفو والعقوبة آفة الكفر والريبة

فقال الحجاج:يا غلام لقد حضرت في يوم تم فيه أجلك وخاب فيه أملك.

ومن خالفني نزعته، ومن دنا مني أكرمته ومن طلب الأمان أعطيته ومن سارع إلى الطاعة بجلته،

فهذه آيتي وعلامتي وما عليك يا أمير المؤمنين أن تبلوني فإن كنت للأعناق قطاعاً وللأموال جماعاً وللأرواح نزاعاً فليستبدل بي أمير المؤمنين فإن الناس كثير ولكن من يقوم بهذا الأمر قليل.

أحمد منصور (مقاطعا): كنت حأقول لك الآن المواصفات.. ننتقل من التاريخ إلى واقعنا.

وفيما عدا هاتين الكتلتين تحاول بقية النخب الأخري أن تجد لها موطئ قدم في المشهد المهترئ ولكنها واقعة بين مطرقة إقصاء كتلة الحرية والتغيير وسندان عدم الطمأنينة من مواقف المجلس السيادي الذي يساندونه ..

نعود إليكم بعد فاصل قصير لمتابعة هذا الحوار مع الدكتور محمد سليم العوا الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، فابقوا معنا.

وعلى رأس المواقف المحيرة يقف تحالف الحرية والتغيير "تقدم" المدعوم غربيًا وإقليميًا متعصبًا لرؤية علمانية إقصائية، مراهنًا على الخارج ومتكئًا (حديثًا) على بندقية خصمه التاريخي الدعم السريع، من أجل العودة لكراسي السلطة.

"الحالة الأولى: هي حالة الولاء والاحتواء والمصادرة، أي الحالة التي يكون فيها المثقف موظفا رسميا يفوض السلطة حق تسخير إمكاناته الذهنية كلها لخدمة ايديولوجيتها تعرّف على المزيد العاملة، لقاء المحافظة على دوام هباتها وامتيازاتها الجزيلة له.

أحمد منصور (مقاطعا): أشكرك يا أستاذ حسين أنت أثرت أشياء أشكرك شكرا جزيلا. أثار أشياء مرعبة إذا كانت حقيقية.

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15

Comments on “Getting My حوار مع النخبة To Work”

Leave a Reply

Gravatar