في كل مجال وتخصص ستجد مؤثرين على منصات التواصل المختلفة يعملون على مراجعة الخدمات والمنتجات من خلال مواقعهم الإلكترونية ومدوناتهم، وهؤلاء لكل منهم جمهوره الخاص الذي يبحث عن نمط معين من المنتجات، يمكنك تقديم أي من منتجاتك أو خدماتك بشكل مجاني لأي منهم مقابل مراجعتهم لهذا المنتج أو الخدمة خاصتك والكتابة عنه، وأنت ستحصل بالمقابل على باك لينك.

بعد تسجيل حساب جديد على موقع الويب ، انتقل إلى لوحة التحكم واضبط مدونتك.

يمكن تشبيه الأمر بمدى العلاقات التي تتمتع فيها ودورها في حصولك على وظيفة جديدة، إذ كلما توسعت شبكة علاقاتك كلما حصلت على توصيات وإشادة أكثر تزيد من فرصك بالحصول على الوظيفة.

من الأفضل الحصول على روابط خلفية عن طريق إنشاء منشور ضيف بمقال مشابه لمقال موقعك وبثلاث كلمات رئيسية.

الأهمية: كلما حصل موقعك على باك لينكات عالية الجودة، زادت فرص ظهوره في الصفحات الأولى من نتائج البحث، مما يزيد من عدد الزيارات العضوية.

بالنسبة للمواقع المعلوماتية والتي تقدم معلومات قيمة، أهم شيء تقوم به هو التواصل مع أصحاب المواقع وعمل مقالات مميزة للغاية تجعل مواقع كبرى تشير إليك مع الوقت لكن في هته الإستراتيجية وجب عليك نشر مقالات بشكل متواصل والإشتغال أكثر على الربط الداخلي بالموقع، تحسين المقالات بصور حصرية،فيديوهات….الخ

ويحصل الناشرون من حول العالم على مقدار جيد من الروابط الخلفية عالية الجودة من جراء نشرهم للمعلومات المصورة من خلاله، حيث يقوم الآخرون باستخدام الانفوجرافيك في محتواهم مع الإشارة إلى المصدر الأول.

الأهمية: على الرغم من أن بعض محركات البحث قد لا تعتبرها باك لينكات تقليدية، إلا أنها تساهم في زيادة التفاعل وزيارات الموقع.

في الغالب السبب الذي جعل كاتب المقال لم يذكر علامتك التجارية:

الوصف: هذه الروابط تأتي من مدونات متخصصة في نفس المجال الذي ينتمي إليه موقعك.

الوصف: هذه الروابط تأتي من مواقع ذات سمعة جيدة وسلطة عالية في مجالك، مثل المواقع الحكومية أو الجامعية أو المواقع الكبرى ذات الشهرة.

التأثير المباشر: محركات البحث مثل جوجل تأخذ الباك لينكات بعين الاعتبار عند ترتيب نتائج البحث.

الأهمية: تُعتبر ذات قيمة لأنها تعرض موقعك لجمهور مهتم بالفعل بنوع الخدمة أو المنتج الذي تقدمه.

إن ما يميز هذا الموقع الياباني هو أنه شبكة تدوين ، ولم يصاب بالبريد العشوائي ، وآمل اتبع الرابط أن يبقى على هذه الحالة بعد هذا الموضوع.